وإن كان صاحب وديعة كان منهم، وإن كان صاحب أمانة كان منهم، وإن كان عالم من الناس يقصدونه لدينهم ومصالح أمورهم كان منهم. فكونوا أنتم كذلك؛ حببونا إلى الناس، ولا تبغضونا إليهم. (1) راجع: ص 179 " مخالفة الفعل للقول ".
ص 217 " آثار التبليغ العملي ".
ص 139 " تطابق القلب واللسان ".