من أخذ بها، ولا يتكلم بكلمة ضلال يؤخذ بها إلا كان عليه مثل وزر من أخذ بها. (1) 65. عنه (عليه السلام): إذا كان يوم القيامة بعث الله عزوجل العالم والعابد، فإذا وقفا بين يدي الله U قيل للعابد: انطلق إلى الجنة، وقيل للعالم: قف! تشفع للناس بحسن تأديبك لهم. (2) 66. عنه (عليه السلام): إن الرجل ليتكلم بالكلمة فيكتب الله بها إيمانا في قلب آخر، فيغفر لهما جميعا. (3) راجع: كتاب " العلم والحكمة في الكتاب والسنة ": القسم السادس (التعليم) / فضل التعليم.
2 / 6 المبلغ المثالي الكتاب (لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم * قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين * قال يقوم ليس بي ضلالة ولا كنى رسول من رب العلمين * أبلغكم رسالات ربى وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون). (4)