ما ذكرته عن توسل عمر (ض) بدعاء العباس (ض) فلقد علقنا عليه في بداية الموضوع، ومن ردك نرى بأنك لم تقرأ ما كتبناه في بداية الموضوع.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 27 - 3 - 2000، الواحدة والدقيقة الواحدة والثلث ليلا:
لكن أنا قرأت يا عمر، فأجبني!!
ما لك رأيت أمورا تنقض كلامك ومذهب إمامك ابن تيمية فأغمضت عنها، وهربت من جوابها!! ورأيت أمرا صغيرا من الأخ سجاد فتشبثت به؟!
* وكتب (عمر) بتاريخ 27 - 3 - 2000، الواحدة والنصف صباحا:
عزيزي العاملي:
ما كتب خلط للأوراق فيه حقائق وبدع وضلال. الرجاء تحديد المراد ومن ثم المناقشة والأهم هو اتباع الكتاب والسنة في هذه الأمور المهمة. فإذا كان لك ما يوافقك فهاته راجع الموضوع بالبداية لترى التوثيق بآيات الله، ولا رأي بعد كتاب الله.
* وكتب (عراقي) بتاريخ 27 - 3 - 2000، السابعة والنصف صباحا:
أعود إلى موضوع أحجار الكعبة المشرفة والحجر الأسود.. فقد كان جوابك بأن لا أخلط بين مناسك الحج والتمسح بالقبور.
أقول ليس من شروط الحج أن تتمسح بأحجار الكعبة. وليس من شروط الحج التمسح بالحجر الأسود. وأضيف لك معلومة أخرى وهي أن المسلمين عندما يطوفون بالبيت العتيق يضمون بطوافهم قبر نبي الله إسماعيل وأمه المدفونان (كذا) في حجر إسماعيل، فهل في طواف المسلمين إشكال، يا عمر؟؟؟؟؟