النبي يا حضرة عمر أشرف من الكعبة، بل أشرف الموجودات على الإطلاق ويأتي بعده آله الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم.
وإذا كنت تودع الحجر ميثاقك وتعتقد بحفظه للميثاق، فما بالك تستشكل بها عند وصولك لسيد الموجودات وآله الميامين، وهم أحياء عند ربهم يرزقون، ولكن لا تشعرون.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 26 - 3 - 2000، العاشرة مساء:
ما رأيك يا عمر لو كان المتوسل بقبر الشافعي هو أحمد بن حنبل؟!
أو كانوا كبار أئمتك يتوسلون بقبر أحمد؟!!
* وكتب (عمر) بتاريخ 26 - 3 - 2000، العاشرة والنصف مساء:
لا تخلط شعائر الحج بالتمسح بالقبور (ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم وليطوفوا بالبيت العتيق). أما إلى العاملي: مع تحفظنا على ما تذكر عن ابن حنبل فهو لا يصل إلى ما تفعلوه وتعتقدوه بالقبور. وأعتقد بأن الله أقرب من صاحب القبر بتفريج الكربات.
* وكتب (محب السنة) بتاريخ 26 - 3 - 2000، الحادية عشرة ليلا:
هل تعلم يا عاملي أحدا من أهل السنة توسل بمخلوق مثل توسلكم هذا:
كلمح البصر أو هو أقرب يا محمد يا علي يا محمد يا علي اكفياني فإنكما كافيان وانصراني فإنكما ناصران. يا مولانا يا صاحب الزمان الغوث الغوث الغوث، أدركني أدركني أدركني، الساعة الساعة الساعة، العجل العجل العجل. يا أرحم الراحمين بحق محمد وآله الطاهرين.
وبالمناسبة ما تعليقك على هذا التوسل هل هو مشروع أم ممنوع؟