الموت، وتهون عليهم كل كرب يحل بهم يوم خروج الأنفس من أبدانها، وتعافيهم مما تقع به الفتنة من محذوراتها، وكبة النار وطول الخلود فيها، وتصيرهم إلى أمن من مقيل المتقين.
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 14 - 8 - 1999، الثانية عشرة والنصف صباحا:
حفظك الله يا عاملي.
قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى.
انتهى المجلد الخامس من كتاب:
الإنتصار - مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت ويليه المجلد السادس وموضوعه:
دفاعا عن أمير المؤمنين علي عليه السلام