* وكتب (حساوي) بتاريخ 27 - 3 - 2000، العاشرة صباحا:
يا عمر هذا حديث نقله إليك الأخ سجاد... تهربت من الإجابة عليه:
كيف يجوز لعمر ابن الخطاب ما لا يجوز لغيره؟ هل هذا حديث صحيح أم لا؟
سؤال ثاني: هل تعبد الحجر الأسود؟؟ هل تعبد الكعبة؟؟ لماذا لا تدعو الله عن بعد؟؟ إن الله سميع بصير، لماذا تقبل القرآن الكريم، هل تعبده؟؟
لماذا تقبل أبنائك هل تعبدهم؟؟ إنما الأعمال بالنيات.
اللهم ارزقنا زيارة سيدي أبي عبد الله الحسين.
* وكتب (أبو الفضل) بتاريخ 27 - 3 - 2000، الحادية عشرة صباحا:
والله لا أظن، بعد هذا الافحام إفحام يا عمر، أين أنت، لا تجيب، أو أنك اكتفيت! الله يهديك ويهدي جميع الإخوة السنة، الذين يغلطون فينا كل يوم.
اللهم لا أرجو إلا شفاعة أهل البيت عليم السلام.
* وكتب (عمر) بتاريخ 27 - 3 - 2000، الواحدة ظهرا:
كيف أتهرب والجواب مذكور في بداية الموضوع! ولو كان عمر (رض) شيعيا لذهب لقبر الرسول (ص) وترك العباس (رض)، لقد فضل عمر (رض) الحي على الميت، وأخذ بدعاء العباس (رض) أي لم يتمسح بميت!!
أعد قراءة الموضوع من البداية لتعرف الإجابة!!
* وكتب (حساوي) بتاريخ 27 - 3 - 2000، التاسعة والربع مساء:
يا أخ عمر، لماذا يتوسل عمر ابن الخطاب بالعباس؟؟ لماذا كان يتوسل بالنبي؟ لماذا لا يتوسل إلى الله مباشرة؟ هل في هذا شرك بالله؟ هل يجوز التوسل بالأحياء الصالحين كما فعل عمر؟ الرجاء الإجابة وليس التعليق!