الانتصار - العاملي - ج ٥ - الصفحة ٣٢٠
وكتب (جايكل) بتاريخ 15 - 8 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
الجواب كان واضح أو وضح من الشمس، وأنتم فعلا ما تفهمون!
الآيات موجودة والأحاديث موجودة، بس ما تفهمون!
وكتب (العباسي) في الساحة الإسلامية بتاريخ 12 - 5 - 1999، الحادية عشرة صباحا، موضوعا بعنوان (ما الفرق بين استغاثة النصارى بعيسى واستغاثة الشيعة بالعباس أبو فاضل؟)، قال فيه:
بالله ما الفرق؟؟؟؟؟
* وكتب (شامس 22) بتاريخ 12 - 5 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
نفس الفرق بين عنبر أخو بلال، أو بلال أخو عنبر، على ما أظن.
وكتب (سلمان) بتاريخ 12 - 5 - 1999، الثانية عشرة والنصف ظهرا:
روى الطبراني في معجمه الكبير من حديث عثمان بن حنيف: أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له، فكان لا يلتفت إليه، ولا ينظر في حاجته، فلقي ابن حنيف فشكا إليه ذلك. فقال عثمان بن حنيف: ائت الميضاة فتوضأ، ثم ائت المسجد فصل ركعتين ثم قل: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة. يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي لتقضي حاجتي. وتذكر حاجتك. فانطلق الرجل فصنع ما قال له. ثم أتى باب عثمان بن عفان، فجاءه البواب، فأخذه بيده فأدخله على عثمان، فأجلسه معه على الطنفسة فقال: ما حاجتك؟ فذكر حاجته فقضاها له. ثم قال: ما ذكرت حاجتك حتى كانت الساعة. وقال: من كان لك من
(٣٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 315 316 317 318 319 320 321 322 323 324 325 ... » »»
الفهرست