* زيادة التعاون بين اليهود والخط القرشي.
* انتقام عائلة أبي بكر من عثمان المتهم بقتل أبي بكر.
* اغتيال علي بن أبي طالب (عليه السلام).
* انتقام الأمويين من عائلة أبي بكر التي قتلت عثمان فقتلوا محمدا وعبد الرحمن وعائشة أولاد أبي بكر وطلحة بن عبد الله (ابن عمه).
* ضياع هيبة الخلفاء والخلافة مما سهل وصول معاوية بن أبي سفيان إلى السلطة.
من كان يقود الآخر؟
هناك بعض الروايات تثبت قيادة عمر لدفة الأمر في زمن أبي بكر:
" قال أبو بكر في عمر: هو الذي أوردني الموارد (1).
وقال أيضا:
إن لي شيطانا يعتريني أو يغويني " (2).
وهذا يعني أن أبا بكر كان يتهم عمر بتوريطه في مشكلات عديدة ومزالق خطيرة. ووافق أبو بكر على طلب عمر بعزل خالد بن سعيد بن العاص عن قيادة جيش الشام.