فرصة لمروان بن الحكم لقتل طلحة بن عبد الله فقتله (1).
وقال ابن كثير: " وقد اغتاله مروان بن الحكم عندما رماه بسهم في ركبته " (2).
عبد الرحمن بن أبي بكر 58 ه.
وقتل عبد الرحمن بين مكة والمدينة. مثلما قتل طالب بن أبي طالب بين مكة والمدينة (3).
ومثلما قتل معاوية الأشتر وهو في طريقه إلى مصر (4).
وقتل عبد الرحمن بعد أن رد رشوة معاوية له ليبايع يزيد، ومقدارها مائة ألف درهم قائلا: لا أبيع ديني بدنياي، أهرقلية، كلما مات هرقل جاء هرقل، فقال مروان هذا الذي أنزل الله تعالى فيه: {والذي قال لوالديه أف لكما}.
عائشة:
كذبت والله ما هو به، ولكن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعن أبا مروان ومروان في صلبه (5).