وأخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب " الفتن ".
ومنهم العلامة المولى المتقي الهندي في " البرهان في علامات مهدي آخر الزمان " (ص 71 ط مطبعة الخيام بقم) قال:
وأخرج نعيم بن حماد، عن سعيد بن المسيب قال: تكون فتنة كأن أولها لعب الصبيان، كلما سكنت من جانب آخر - فذكر مثل ما تقدم عن " عقد الدرر " وفيه: إلى " ثلاث مرات ". وذكره نعيم بن حماد في " الفتن والملاحم " ج 1 ص 228 بعينه وقال:
حدثنا بن المبارك وعبد الرزاق، عن معمر، عن رجل، عن سعيد بن المسيب وقال أيضا في " البرهان " ص 75:
وأخرج أيضا عن سعيد بن المسيب قال: تكون فرقة واختلاف، حتى تطلع كف من السماء، وينادي مناد من السماء: إن أميركم فلان.
ومنهم الفاضل المعاصر محمد زكي إبراهيم رائد العشيرة المحمدية في " مراقد أهل البيت بالقاهرة " (ص 176 ط مطبوعات العشيرة المحمدية بمبنى جامع البنات بالقاهرة) قال:
ومنه ما جاء في " الملاحم والفتن 26 " عن سعيد بن المسيب: (تكون بالشام فتنة كلما سكنت من جانب، ضجت من جانب فلا تتناهى حتى ينادي مناد مناد من السماء: إن أميركم فلان) وما جاء عن الإمام أيضا (إن من علامات الفرج حدثا يكون بين الحرمين)، ومنه في (منتخب الأثر 442) تكون بعدي فتن لا خلاص منها من بعدها فتن، أشد منها كلما انقضت تمادت حتى لا يبقى بيت إلا دخلته ولا مسلم إلا وصلته حتى يخرج رجل من عترتي... الخ.
ومنهم الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في " الفتن والملاحم " (ج 1 ص 337