ومنهم الشيخ محمد بن داود البازلي في " غاية المرام في رجال البخاري إلى سيد الأنام " (ص 72 والنسخة مصورة من مكتبة جستربيتي بإيرلندة).
ذكر مثل ما تقدم عن " منال الطالب " وفي آخره: قال: وما كان لي أن أنسى.
ومنهم العلامة شهاب الدين أحمد بن محمد الحنفي المصري في " تفسير آية المودة " (ص 74 والنسخة مصورة من إحدى مكاتب اسلامبول).
ذكر بعين ما تقدم عن " غاية المرام في رجال البخاري إلى سيد الأنام ".
ومنهم العلامة جمال الدين إسماعيل بن الحسين الشافعي الموصلي المتوفى سنة 630 في " نهاية البيان في تفسير القرآن " (ج 8 ص 40 والنسخة مصورة من مكتبة جستربيتي في إيرلندة) قال:
ولما نزلت هذه الآية يعني " وتعيها أذن واعية " قال النبي: سألت الله أن جعلها أذنك يا علي. قال علي كرم الله وجهه: فما نسيت شيئا بعد.
ومنه العلامة عبد الله بن نوح الجيالحوري الجاوي المتولد سنة 1324 في كتاب " الإمام المهاجر " (ص 158 ط دار الشروق بجدة) قال:
ولما نزل قوله تعالى " وتعيها أذن واعية " قال النبي صلى الله عليه وآله:
اللهم اجعلها أذن علي.
قال علي كرم الله وجهه: ما شئت بعد ذلك شيئا. وقال: علمني رسول الله