ابن مطهر: خفي عليه أكثر أحكام الشريعة.
ابن تيمية: كيف يخفى عليه أكثر من الأحكام ولم يكن من يقضي ويفتي بحضرة النبي (ص) أكثر مشاورة لأحد منه ولعمر (1).
ابن مطهر: لم يعرف حكم الكلالة.
ابن تيمية: هذا من أعظم علمه، فإن الرأي الذي رآه عليه جماهير العلماء وأخذوا بقوله وهو أنه من لا ولد له ولا والد. وأما الجد فإنما قضاء عمر (2).