الحمامات والنورة.
ر خ ج " الرخجي " بالراء المهملة المضمومة والخاء المعجمة المفتوحة والجيم من أصحاب الرضا (ع). قال بعض أهل الرجال: قيل كان معدودا من الوزراء، وهو ممن قبض عليه المأمون وصادره.
ر خ خ " الرخ " بتشديد الخاء: طير في جزائر بحر الصين، تكون الواحدة من جناحيه عشرة آلاف باع - قاله في حياة الحيوان (1).
ر خ ص تكرر في الحديث ذكر الرخصة، وهي كغرفة وقد تضم الخاء للاتباع:
التسهيل في الامر ورفع التشديد فيه، يقال رخص لنا الشارع في كذا ترخصا وأرخص إرخاصا: إذا يسره وسهله، والرخص مثل قفل اسم منه.
ورخص الشئ فهو رخيص من باب قرب، وهو ضد الغلاء، وكذلك الرخص كقفل.
ر خ م في الحديث " يصلي على الرخامة الحمراء " يعني في الكعبة المشرفة.
والرخام: حجر معروف، والواحدة رخامة.
والرخيم: الرقيق الشجي.
والرخمة: تقرب من الرحمة، وعن أبي زيد " هما سواء ".
وفي الحديث ذكر " الرخمة " هو كقصبة: طائر يأكل العذرة، وهو من الخبائث، وليس من الصيد. قال في المصباح: ولهذا لا يجب على المحرم الفدية بقتله، لأنه لا يؤكل. والجمع رخم كقصب سمي بذلك لضعفه عن الاصطياد. وفى الصحاح الرخمة: طائر أبقع يشبه النسر في الخلقة يقال له " الأنوف ".
ورخم الشئ بالضم رخامة إذا سهل، فهو رخم.
ورخمته ترخيما: سهلته.
ومنه ترخيم الاسم وهو حذف في الآخر تخفيفا.
ر خ و، ى