وصال عليه صولة.
ص ول ج " الصولجان " بفتح اللام: المحجن، فارسي معرب، والجمع " الصوالجة " والهاء للعجمة - قاله الجوهري.
ص و م قوله تعالى (إني نذرت للرحمن صوما) [19 / 26] أي صمتا، عن ابن عباس.
وعن أبي عبيدة: كل ممسك عن طعام أو كلام فهو صائم.
وفى الشرع هو الكف عن المفطرات مع النية.
وفي الحديث ذكر " الصوام " بالضم والتشديد هو طائر أغبر اللون، طويل المرقبة أكثر ما يبيت في النخل. وفي التحرير في الجبل.
ص ون وصنت الشئ صونا وصيانا وصيانه فهو مصون، وثوب مصون ومصوون.
ص وى " الصوى " الاعلام من الحجارة، الواحدة " صوة " مثل مدية ومدى.
و " الصاوي " اليابس، ومنه صوت النخلة ص ى ح قوله تعالى: (فأخذ الذين ظلموا الصيحة) [11 / 67] أي العذاب، يقال إن جبرئيل صاح بهم صيحة أهلكتهم.
قوله: (ومنهم من أخذته الصيحة) [29 / 40] هي لمدين وثمود.
وفي الحديث " لا يصلى على المولود الذي لم يصح " هو من الصياح بالكسر والضم: الصوت بأقصى الطاقة، يقال صاح يصيح صيحا وصيحة وصياحا بالكسر وصياحا بالضم وصيحانا بالتحريك.
والمصايحة والتصايح: أن يصيح القوم بعضهم مع بعض ويصيح بهذا الحديث: أي ينادي به بين الناس.
والصيحاني تمر بالمدينة نسب إلى صيحان كبش كان يربط إليها، واسم للكبش الصياح، وهو من تغييرات النسب كصغاني.
وعن علي عليه السلام وفي مصباح