شاهد من الكتاب عرض على السنة، فإن اختلفت الرواية في ذلك عمل بقول الأوثق، فإن لم يكن شاهد من السنة عرض على العقل، فما قبله عمل به، وما أباه رد.
وحادثة نجران يشهد لها الكتاب والسنة والصحابة، والعقل السليم. وقد أطلنا القول في هذه الحادثة تبعا للدكتور، فقد أطال الكلام فيها وأتعب نفسه بما رحمته له.
* *