موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ - محمد الريشهري - ج ١٠ - الصفحة ١٩٨
وإذا تفرقوا نفعوا، فقيل: قد عرفنا مضرة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم؟
فقال (عليه السلام): يرجع أصحاب المهن إلى مهنتهم، فينتفع الناس بهم؛ كرجوع البناء إلى بنائه، والنساج إلى منسجه، والخباز إلى مخبزه (1).