يساعده التوفيق للالتقاء بالعلماء المصلحين المجاهدين المقاومين للتيارات الالحادية والأنظمة غير الاسلامية.
فالالتقاء بأمثال هؤلاء التقاء يفيد الاسلام والمسلمين، وإلا فاللقاءات المذكورة في " إسمعي يا إيران "، تحت إشراف الحكومة والأوقاف والامن وأجهزة المخابرات، ليست غير مفيدة فحسب، بل هي مضرة تورث يأس الشباب الناهض المتطلع إلى الاصلاح المنشود عن طريق الرابطة والعلماء.