رسول الله (صلى الله عليه وآله) زوج ابنته فاطمة فكان نسبا وصهرا.
وروي عن عمر بن الخطاب (1) (رض) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) (2) قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال (3): ما بال أقوام يزعمون أن قرابتي لا تنفع، إن كل سبب ونسب وصهر (4) منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري (5). قال عمر (رض):