إلى غير وجه!!! قال: نعم أشرت به عليه ولم أدر أنه يقتل ولم يكن بيدي أجله ولقد جئت ابن عباس فعزيته فعرفت أن ذلك يثقل عليه مني ولو أني تركت تعزيته قال: مثلي يترك لا يعزيني بحسين؟ فما أصنع؟
أخوالي وغرة الصدور علي؟!!! وما أدري على أي شئ ذلك؟ فقال له المسور: ما حاجتك إلى ذكر ما مضى وبثه دع الأمور تمضي وبر أخوالك فأبوك أحمد عندهم منك.