شاعرا "، وأعقب رقية وام محمد وداود.
وقال صاحب السفرة: أعقب داود بن ادريس بفاس ووشنانة (1) الى صدنيه جماعة وهم بها مقيمون. وقال الموضح: هم بالنهر الاعظم من المغرب وحمزة ابن ادريس أعقب، عن ابن طباطبا. وأحمد عن والدي والبخاري وعبد الله بن ادريس، قال شيخنا: أعقب وقال بالسوس الاقصى وسليمان قال البخاري:
أعقب محمدا " وجعفرا " قال أبي: بالغرب، وعليا " بن ادريس أولد الامير عمر بخط الاشناني يسكن مخاض لجانة، ومحمدا " مات ببلد سله غير معقب وعمر لام ولد أعقب بمدينة الزيتون. فمن ولده عيسى بن ابن ادريس بن عمر بن ادريس الذي بين (2) جبيل الكوكب وهي مدينة (3) ومن ولد علي بن عبيد الله بن محمد بن عمر بن ادريس جماعة بمصر يعرفون بالفواطم ويحيى بن ادريس بن ادريس أعقب كان له بلد صدنيه، فمن ولده على ابن عبد الله التاهرتي بن المهلب بن محمد بن يحيى بن ادريس بن يحيى بن ادريس قتل بأرض شهرير من خراسان.
وقال أبو عبد الله الحسين بن محمد بن القاسم بن طباطبا، شيخي حفظه الله وسمه ابن المرعش نقيب الري، وهو مطعون في نسبه غير انه كتب في السفرة ويجب أن يكون ما كتب في السفرة صحيحا " حتى تجئ حجة نقله ولعلي من عبد الله التاهرتي أولاد منهم بمصر ومنهم خراسان، ووجدت بخط شيخنا أبي الحسن تخليطا " في بابه وقتله فلم أذكره.
وعيسى بن ادريس أعقب ببلد " ولهاضة " و " مكلاية "، فمن ولده القاسم كنون