جمع برقة برق مثل نقبة ونقب لأول ما يبدو من الجرب، ومنه يضع الهناء موضع النقب.
برقة حارب: قال التنوخي:
لعمري! لنعم الحي من آل ضجعم ثوى بين أحجار ببرقة حارب برقة الحرض: قال النميري:
ظعنا، وكانوا جيرة خلطا سوم الربيع ببرقة الحرض برقة حسلة: موضع في قول القتال الكلابي:
عفا من آل خرقاء الستار، فبرقة حسلة منها قفار لعمرك! إنني لأحب أرضا بها خرقاء، لو كانت تزار برقة حسمى: قد ذكرت حسمى، بكسر الحاء، في موضعها، وقال كثير:
عفت غيقة من أهلها فحريمها، فبرقة حسمى قاعها فصريمها ويروى: فبرقة حسنى، وفيه كلام ذكر في حسنى.
برقة الحصاء: في ديار أبي بكر بن كلاب، قال عطاء بن مسحل:
فيا حبذا الحصاء فالبرق والعلى، وريح أتانا من هناك نسيمها برقة حليت: قد ذكر حليت في موضعه، قال فذ بن مالك الوالبي:
تركت ابن معتم، كأن فناءه ببرقة حليت مناه مجرب وقال عامر بن الطفيل، وكان قد سابق على فرس له يقال له كليب فسبق فقال:
أظن كليبا خانني، أو ظلمته ببرقة حليت وما كان خائنا وأعذره، إني خرقت مورعا، لقيت أخاخف وصودفت بادنا برقة الحمى: قد ذكر الحمى، قال الشاعر:
أضاءت له نار على برقة الحمى، وعرض الصليب دونه فالأماثل برقة حورة: بالحجاز، قال الأحوص:
فذو السرح أقوى فالبراق، كأنها بحورة لم يحلل بهن عريب برقة خاخ: قال الأحوص وقيل السري بن عبد الرحمن بن عتبة بن عويمر بن ساعدة الأنصاري:
كفنوني إن مت في درع أروى، واجعلوا لي من بئر عروة مائي سخنة في الشتاء، باردة الصيف، سراج في الليلة الظلماء ولها مربع ببرقة خاخ، مصيف بالقصر، قصر قباء برقة الخال: قال القتال الكلابي:
يا صاحبي! أقلا بعض إملالي، لا تعذلاني، فإني غير عذال واستحييا أن تلوما أو ألومكما، إن الحياء جميل أيما حال إني اهتديت ابنة البكري من أمم، من أهل عدوة أو من برقة الخال برقة الخرجاء: تأنيث الأخرج، وهو السواد والبياض كالأبلق، قال أبو زياد: الا خرج من الرمال والجبال يكون مغطى أسفل الجبل بالرمل وأعلاه