أطلحاء: بضم اللام والمد: ماء لبني جعدة بوادي أطلحاء، عن نصر.
أطم الأضبط: الأطم: يقال بضمتين، وبضمة ثم السكون، والأطم والأجم بمعنى واحد، والجمع آطام وآجام: وهي الحصون، وأكثر ما يسمى بهذا الاسم حصون المدينة، وقد يقال لغيرها أيضا، قال أوس ابن مغراء:
بث الجنود لهم في الأرض يقتلهم، ما بين بصرى إلى آطام نجرانا وقال زيد الخيل الطائي:
أنيخت، بآطام المدينة، وأربعا وعشرا، يعني فوقها الليل طائر فلما قضى أصحابنا كل حاجة، وخط كتابا في المدينة ساطر شددت عليها رحلها وشليلها من الدرس والشعراء، والبطن ضامر وأما الأضبط: فهو الأضبط بن قريع بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم، وكان أغار على أهل صنعاء فلما انتصف منهم وملكهم بنى بها أطما نسب إليه، قال:
وشفيت نفسي، من ذوي يمن، بالطعن في اللبات والضرب قتلتهم، وأبحت بلدتهم، وأقمت حولا كاملا أسبي أطواء: بالفتح ثم السكون، كأنه جمع طوي، وهو البئر المبنية: قرية بقر قرى من أرض اليمامة ذات نخل وزرع كثير، قال أبو زياد: ومن مياه عمرو بن كلاب الأطواء في جبل يقال له شراء.
أطواب: كأنه جمع طوب جمع قلة، وهو الآجر:
من قرى الفيوم، لها ذكر في ولاية عبد الله بن سعد ابن أبي سرح على مصر، وذكر لي بمصر انهما من عمل البهنسا من نواحي مصر، وهما متجاورتان.
أطهار: من حائل، وحائل: بين رملتين بين جراد والأطهار.
أطيط: بالفتح ثم الكسر، صفا الأطيط: موضع في قول امرئ القيس: لمن الديار عرفتها بسحام.
فعمايتين، فهضب ذي إقدام فصفا الأطيط فصاحتين فعاشم، تمشي النعام به مع الآرام دار لهند والرباب وفرتنى ولميس، قبل حوادث الأيام باب الهمزة والظاء وما يليهما أظايف: بالضم، وبعد الألف ياء مكسورة، وفاء، ويروى بالفتح، وقد تقدم في الهمزة والطاء المهملة، ولا أدري أأحدهما تصحيف أم هما موضعان؟ وبالظاء المعجمة ذكره نصر، وقال: هو جبل فارد لطئ، طويل أخلق أحمر على مغرب الشمس من تنغة، وكان تنغة منزل حاتم الطائي.
أظفار: بالفتح ثم السكون، والفاء، بلفظ جمع ظفر: موضع وهو أبيرقات حمر في ديار فزارة، في قول صخر بن الجعد:
يسائل الناس هل أحسستم جلبا محاربيا، أتى من دون أظفار؟
في أبيات وقصة ذكرت في بئر مطلب.