" أنواع العلوم " للعلامة شمس الدين علي الحسيني الشيرازي (ت 1205 ه)، وذيل ل - " كشف الظنون " باسم " آثار نو " للشيخ أحمد طاهر أفندي المعروف بحنفي زاده (ت 1217 ه)، وذيل آخر لم يتم ل - " كشف الظنون " تأليف عارف حكمت بك شيخ الإسلام (ت 1275 ه)، و " كشف الحجب والأستار عن وجه الكتب والأسفار " للسيد إعجاز الكنتوري الهندي (ت 1286 ه)، و " مؤلفات الشيعة " للسيد محمد حسن الإصفهاني الهندي (ت ح 1290 ه) في عدة مجلدات إلا أنه لم يكمله ولم يطبع، و " أبجد العلوم " لصديق بن حسن القنوجي الذي فرغ منه سنة (1290 ه) وطبع بالهند في (1296 ه).
أما القرن الرابع عشر فقد اتسع فيه نطاق الفهارس وتضاعفت أعدادها وتنوعت إلى حد يصعب معه الحصر والاستقصاء، حيث أصبحت الجامعات ومراكز النشر ومؤسسات التحقيق ودور الصحافة والمكتبات والشخصيات المعنية والمتخصصة بالببليوغرافيا تفهرس ما بحوزتها أو ما تراه ضروريا من التراث، ويمكن أن يعد من أكثر تلك الفهارس أهمية ما يلي:
" مرآة الكتب " للشيخ علي بن موسى بن محمد شفيع الخراساني التبريزي (ت 1330 ه)، و " إيضاح المكنون " و " هدية العارفين " للشيخ إسماعيل باشا بن محمد أمين بن الأمير سليم الباباني البغدادي (ت 1339 ه) المطبوع بإسلامبول سنة (1366 ه)، و " معجم المصنفين " لعدد من علماء الهند، وقد طبع في بيروت سنة (1344 ه) بأمر السلطان آصف جاه السابع، و " كشف الأستار عن وجه الكتب والأسفار " للسيد أحمد الصفائي الخوانساري (ت 1359 ه)، و " أعيان الشيعة " للسيد محسن الأمين (ت 1371 ه)، وكتابه موسوعة رجالية نفيسة تصدت لسرد حياة (11733) مؤلفا شيعيا من القرن الأول إلى الرابع عشر الهجريين بترجمة مفصلة وعرض إجمالي للمؤلفات، طبع في (45) مجلدا بدمشق ما بين سنة