كتاب " كشف الحقائق " (1)، وكتاب " مفتاح الشفاء " (2)، وكتاب " العروة الوثقى " (3)، قال: وله كتب أخرى - انتهى.
أقول: ومن كتبه: " خطيرة الانس " (4)، وهي حاشية على حاشية الخفري على المقصد الثالث من التجريد، وهو في إثبات الصانع، شرع فيه في أوائل شهر ذي الحجة سنة سبع وثلاثين وألف، وذكر في ضمنه من مؤلفاته " العروة الوثقى " في شرح إلهيات الشفاء، ونسب إلى نفسه في آخر الكتاب كتاب " مصقل الصفا في تجليه آئنيه حق نما " (5) في رد مذهب النصارى بالفارسية، وكتاب " صواعق الرحمن در در مذهب يهودان " (6) بالفارسية. ويظهر من آخر كتابه أن " خطيرة الانس " جزء من كتابه " رياض القدس " (7)، ثم قال: ويتلوه كتابنا المرسوم ب " روضة المتقين " (8) في بحث إمامة الأئمة المعصومين - انتهى.