وقال أبو زرعة (1): لا بأس به.
وقال النسائي (2): ليس بالقوي.
وقال أبو أحمد بم عدي (3): قد حدث بافرادات كثيرة، وهو عندي من أهل الصدق، إلا أنه يغلط في الشئ، وليس ممن يظن به أنه يتعمد في باب الرواية إسنادا أو متنا. وإنما هو وهم منه، وهو عندي لا بأس به (4).