كذا في جميع النسخ، ولكن الظاهر أن الصحيح محمد بن الحسن، وغيره، عن سهل، عن محمد بن عيسى، ومحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، جميعا...
إلخ. لان لازم ما في هذه الطبعة، أن يروي محمد بن يحيى عن محمد بن سنان، وهذا غير ممكن لبعد الطبقة، وقد أكثر الرواية عنه بواسطة محمد بن الحسين، وأما وجه كون الصحيح محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، في صدر السند، يأتي في محمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 276، والجزء 9، باب الذبائح والأطعمة، الحديث 532.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا في كلا الموردين، ولكن الظاهر أن الصحيح، محمد بن عبد الله بن هلال، بدل عبد الله بن هلال، بقرينة ساير الروايات، لكثرة رواية محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الله بن هلال، وروايته عن العلاء بن رزين.
وما ذكرناه يجري فيما رواه أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 10، باب من الزيادات من الحدود، الحديث 617.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن العلاء بن رزين، عن موسى بن بكر. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب الفجر ما هو ومتى يحل ومتى يحرم الاكل 18، الحديث 1.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي والوسائل أيضا، ولا يبعد أن يكون في السند تحريف، لان محمد بن الحسين، لا يروي عن العلاء بن رزين بلا واسطة، كما إن العلاء بن رزين، لم يرو عن موسى بن بكر، نعم رواية محمد ابن الحسين، عن موسى بن بكر كثيرة بواسطة صفوان بن يحيى، أو علي بن