والحيض، الحديث 319.
كذا في الطبعة القديمة من التهذيب والوسائل أيضا، ولكن الموجود في الوافي: الحسن بن الحسين اللؤلؤي، بدل الحسين بن الحسن اللؤلؤي، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن صالح بن عقبة، عن عروة الحناط. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطأ المحرم، الحديث 1266، والاستبصار: الجزء 2، باب من قتل جرادة، الحديث 707.
كذا في الوافي والوسائل أيضا، ولكن الظاهر أن الواسطة سقطت بين محمد ابن أحمد بن يحيى، وصالح بن عقبة، فإن محمد بن أحمد بن يحيى يروي عن صالح بن عقبة بواسطتين، والغالب: محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، كما في التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها، الحديث 699.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث 290، والاستبصار: الجزء 1، باب كيفية التكبير في صلاة العيدين، الحديث 1743.
كذا في الطبعة القديمة من التهذيب أيضا، ولكن الظاهر أن الواسطة بين محمد بن أحمد بن يحيى ومحمد بن الفضيل ساقطة، فإنه كثيرا ما يروي عنه بواسطة محمد بن عيسى، أو محمد بن الحسين، وإن كان الوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي الجوزاء المنبه بن عبد الله. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 449.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، وتقدم الكلام في مثل السند في محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي الجوزاء، فراجع.