كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى ونسخة من المخطوطة: أبي نصر، بدل أبي بصير، والظاهر أن الصحيح: ابن أبي نصر، فإن محمد بن أحمد بن يحيى يروي عن أبي بصير بثلاث وسائط، ولا يمكن أن يروي عنه بلا واسطة، وأبو نصر في هذه الطبقة أيضا مجهول، ولكن روى محمد بن أحمد بن يحيى، عن ابن أبي نصر، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، في جملة من الموارد، فيحتمل أن يكون الصحيح: ابن أبي نصر، بدل أبي بصير، ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي بصير.
التهذيب: الجزء 7، باب التلقي والحكرة، الحديث 716.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن إسحاق، عن عبد الرحمان بن حماد. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها، الحديث 833.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: أبو إسحاق، بدل إسحاق، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن الحسن بن علي بن الحسين الضرير، عن حماد بن عيسى. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 81.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: محمد بن أحمد ابن يحيى، عن الحسن بن علي، عن الحسين بن الحسن الضرير، عن حماد بن عيسى، وهو الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن عبد الله بن هلال. التهذيب: الجزء 4، باب حد المرض الذي يجب فيه الافطار، الحديث 762.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في النسخة المخطوطة: محمد بن أحمد ابن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الله بن هلال، وهو الصحيح