الموافق للوافي والوسائل، وإن كان في الأخير: محمد بن يحيى نسخة لمحمد بن أحمد بن يحيى، فإن الشيخ رواها أيضا في باب الزيادات، الحديث 1008، من الجزء، وفيه: محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الله.
روى الكليني، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن عيسى. الكافي:
الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب صلاة النوافل 84، ذيل حديث 16.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، وهو الموافق للوافي، وما في هذه الطبعة موافق لما في التهذيب: الجزء 2، باب المسنون من الصلوات، الحديث 1.
ثم روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي الجوزاء، عن الحسين. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 136.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولكن الظاهر أن الصحيح:
محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي جعفر، عن أبي الجوزاء، فإن هذا السند مذكور في خمسة وعشرين موردا، ومحمد بن أحمد بن يحيى في جميع ذلك، يروي عن أبي الجوزاء بواسطة أبي جعفر، فيعلم من ذلك السقط في المقام.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبيه، عن ابن المغيرة.
التهذيب: الجزء 1، باب صفة الوضوء، الحديث 1072، والاستبصار: الجزء 1، باب كيفية استعمال الماء في غسل الوجه، الحديث 208.
كذا في الطبعة القديمة من التهذيب والوافي والوسائل أيضا، ولكن هذا السند قد تكرر في التهذيبين في نيف وثلاثين موردا، وفي جميع ذلك: محمد بن أحمد بن يحيى، عن بنان بن محمد، عن أبيه، عن (عبد الله) بن المغيرة، فيعلم من ذلك سقوط الواسطة في المقام، وقد تقدم أنه لم يثبت وجود لأحمد ابن يحيى في الكتب الأربعة، ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه أيضا في التهذيب: الجزء 9، باب الزيادات من الميراث، الحديث 1417، وإن كانت الطبعة القديمة والوافي