فالمتحصل أنه لا يمكن الحكم بوثاقة الرجل، وكيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف.
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ واحدا ومائتين موردا.
فقد روى عن أبي الحسن الماضي، والرضا، وأبي جعفر (الثاني)، عليهم السلام، وعن أبي المغراء، وجميل، وجميل بن دراج، وحماد، وحماد بن عيسى، وحماد بن عيسى الجهني، وسماعة بن مهران، وسيف بن عميرة، وعثمان بن رشيد، وعلي بن النعمان، ومحمد بن إسحاق، ومحمد بن مسلم، ومرازم، مرازم بن حكيم، ومرازم بن حكيم عمه، ومنصور، ومنصور بن روح، ومنصور بن يونس، ومنصور بن يونس بزرج.
وروى عنه أبو جعفر، وابن أبي عمير، وابن جمهور، عن أبيه، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد أبو جعفر، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن عيسى، والحسين بن سعيد، وسعد بن عبد الله، وعلي ابن إسماعيل الميثمي، وعلي بن مهزيار، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن عبد الجبار، ومحمد بن عبد الرحمان، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن عيسى.
اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن علي بن حديد، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج. التهذيب: الجزء 10، باب القضاء في اختلاف الأولياء، الحديث 694، والاستبصار: الجزء 4، باب أنه ليس للنساء عفو ولا قود، الحديث 994.
كذا في الطبعة القديمة من التهذيب أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب