الحسين (1)، وغيرهم (2)، روى عنه حميد وفي كل: من أحمد بن محمد بن سعيد (3)، وأحمد بن محمد بن سليمان (4)، وأحمد ابن محمد بن يحيى (5)، وغيرهم (6)، روى عنه التلعكبري (7).
ونظائره فوق حد الاحصاء فكيف يتجه ما ذكره.
وثانيهما: بأنه إن أريد منه، ما ذكرناه فجيد وجيه، ولكنه لا إشكال حينئذ، ليحتاج إلى الجواب.
وإن أريد غيره فعليه على هذا التخصيص إقامة الدليل.