* (كأنهن الياقوت والمرجان) * في حمرة الوجنة وبياض البشرة وصفائهما.
ورد: (إن المرأة من أهل الجنة يرى مخ ساقها وراء سبعين حلة) 1.
* (فبأي آلاء ربكما تكذبان) *.
* (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان) * قال: (هل جزاء من أنعمنا عليه بالتوحيد إلا الجنة) 2. وفي رواية: (من أنعمت عليه بالمعرفة) 3. وفي أخرى: (هل جزاء من قال: لا إله إلا الله إلا الجنة) 4. وورد: (إن هذه الآية جرت في الكافر والمؤمن، والبر والفاجر، من صنع إليه معروف فعليه أن يكافئ به، وليس المكافاة أن تصنع كما صنع حتى تربي، فإن صنعت كما صنع كان له الفضل بالابتداء) 5.
* (فبأي آلاء ربكما تكذبان) *.
* (ومن دونهما جنتان) *. * (فبأي آلاء ربكما تكذبان) *.
* (مدهامتان) *.
* (فبأي آلاء ربكما تكذبان) * ومن دون تينك الجنتين - الموعودتين للخائفين مقام ربهم - جنتان لمن دونهما، خضراوان تضربان إلى السواد.
ورد: (جنتان من فضة أبنيتهما وما فيهما، وجنتان من ذهب أبنيتهما وما فيهما) 6.
قيل له: الناس يتعجبون إذا قلنا: يخرج قوم من النار فيد خلون الجنة! فيقولون لنا: