* (لا تبديل لخلق الله) *: لا يقدر أحد أن يغيره * (ذلك الدين القيم) *: المستوي الذي لا عوج له * (ولكن أكثر الناس لا يعلمون) *.
* (منيبين إليه) *: راجعين إليه مرة بعد أخرى، متعلق ب (أقم)، وأتي بالجمع لدخول الأمة في الخطاب معنى. * (واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين) *.
* (من الذين فرقوا دينهم) *: اختلفوا فيه على اختلاف أهوائهم * (وكانوا شيعا) *:
فرقا، تشايع كل إمامها الذي أضل دينها * (كل حزب بما لديهم فرحون) *: مسرورون، ظنا بأنه الحق.
* (وإذا مس الناس ضر) *: شدة * (دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة) *: خلاصا من تلك الشدة * (إذا فريق منهم بربهم يشركون) *.
* (ليكفروا بما آتيناهم) *. اللام فيه للعاقبة. * (فتمتعوا فسوف تعلمون) *.
* (أم أنزلنا عليهم سلطانا) *: حجة أو ذا سلطان، أي: من معه برهان * (فهو يتكلم بما كانوا به يشركون) *.
* (وإذا أذقنا الناس رحمة) *: نعمة من صحة وسعة * (فرحوا بها) *: بطروا بسببها * (وإن تصبهم سيئة) *: شدة * (بما قدمت أيديهم) *: بشؤم معاصيهم * (إذا هم يقنطون) * من رحمته.
* (أو لم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) * فما لهم لم يشكروا ولم يحتسبوا في السراء والضراء * (إن في ذلك لايات لقوم يؤمنون) * يستدلون بها على كمال القدرة والحكمة.
* (فلت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله وأولئك هم المفلحون) *.