" واعلم أن مما شجعني على نشرهما.. العالم الشهير الجليل الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي... " اه.
وقال أيضا في نفس الصحيفة:
" ومما زادني رغبة في الاقبال عليه، أن محققه الفاضل الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي... " اه.
ثم قال الألباني ذاما فضيلة المحدث حبيب الرحمن الأعظمي في مقدمته الجديدة " لآداب زفافه! " ص (8) ما نصه:
" واستعان الأنصاري بآخر رسالته بأحد أعداء السنة وأهل الحديث ودعاة التوحيد المشهورين بذلك ألا وهو الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي.. لجبنه وفقدانه الشجاعة العلمية والأدبية... " اه!!
فتأملوا!!
فكيف يقول هذا الألباني أولا: " العالم الشهير الجليل.. " ثم يقول بعد ذلك: (أحد أعداء السنة وأهل الحديث ودعاة التوحيد المشهورين بذلك "؟!!
فالشهرة عنده في كل فترة تكون في أمر مضاد للامر الأول!!