" وقد استعان الأنصاري بأحد أعداء السنة وأهل الحديث ودعاة التوحيد المشهورين بذلك، ألا وهو الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي " اه 8 - وقال في " ضعيفته " (4 / 51) طبع مكتبة المعارف 1988 م عن الشيخ محمد علي الصابوني وولي نعمته قديما!! في حلب الشيخ نسيب الرفاعي ما نصه:
" وهما من أجهل من كتب في هذا المجال فيما علمت وبخاصة الرفاعي منهما فإنه أجرؤهما إقداما على التصحيح بجهل بالغ " اه.
9 - وقال في مقدمة " آداب زفافه " الجدية! الفذة! التي أسفرت عن رفيع خلفه! ص (49) ما نصه:
" وهناك حاقد جديد وباغ بغيض ألا وهو المدعو محمود سعيد الشافعي... " اه.
10 - ولم يكتف بذلك وغيره بل تطاول على الامام أبي حنيفة رحمه الله تعالى فقال عنه كما في تعليقه على كتاب " السنة " لابن أبي عاصم (1 / 76) ما نصه:
" ضعفه الأئمة لسوء حفظه " مع جلالته واتفاق الأمة على إمامته وكبار أئمة الجرح والتعديل الذين عاصروه وغيرهم أثنوا عليه ووثقوه كما يجد ذلك من راجع ترجمة الامام في مثل " تهذيب التهذيب " للحافظ