" كصحيح ابن حبان " في (16) مجلدا، وشرح السنة " للبغوي في (15) مجلدا، و " سير أعلام النبلاء " للحافظ الذهبي في (23) مجلدا، وغير ذلك من الكتب النفيسة القيمة التي أغنت المكتبة الاسلامية والتي أودعها الشيخ الألباني في مكتبته فاستفاد منها، ونهل من علومها.
5 - ومنهم فضيلة الشيخ العلامة عبد الفتاح أبو غدة.
6 - والشيخ محمد عوامه.
7 - والعلامة المحدث محمود سعيد صاحب " تنبيه المسلم إلى تعدي الألباني على صحيح مسلم " (8).
8 - وكذلك منهم الشيخ البحاثة إسماعيل الأنصاري.
9 - والشيخ أحمد شاكر.
10 - وفضيلة الشيخ محمد علي الصابوني الذي خدم كتب التفسير وأغنى المكتبة الاسلامية بأنواع من التفاسير المختلفة التي قلما يوجد بيت إلا وفيه من تلك الكتب القيمة.
11 - وكذلك المفسر سيد قطب لحقه ما لحقه من طعونات الألباني مما سيمر في بابه الخاص.