بالجنازة (ابن سعد).
التشييع 42874 (مسند الصديق) عن عبد الرحمن بن أبزى أن أبا بكر وعمر كانا يمشيان أمام الجنازة وكان على يمشي خلفها، قيل لعلي إنهما يمشيان أمامها! فقال: إنهما يعلمان أن المشي خلفها أفضل من المشي أمامها كفضل صلاة الرجل في جماعة على صلاته وحده، ولكنهما يسهلان للناس (هق).
42875 عن أبي راشد أنه رأى عثمان وطلحة والزبير يمشون أمام الجنازة (الطحاوي).
42876 عن عثمان بن يسار قال: بينما عمر في دفن زينب بنت جحش إذ أقبل رجل من قريش مرجلا شعره بين ممصرتين (1)، فأقبل عليه ضربا بالدرة حتى سبقه شدا وأتبعه رميا بالحجارة وقال:
كيف جئتنا؟ نحن على لعب أشياخ يدفنون أمهم! (ابن أبي الدنيا).