32352 والذي نفسي بيده! ليهلن ابن مريم بفج (1) الروحاء حاجا أو معتمرا وليثنينهما. (حم، م (2) عن أبي هريرة).
32353 يلقى عيسى حجته في قوله: (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله) فلقاه الله:
(سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق) - الآية كلها.
(ت (3) عن أبي هريرة).
الاكمال 32354 إذا استهل المولود ورث، وتلك طعنة الشيطان، كل بني آدم نائل منه تلك الطعنة إلا ما كان من مريم وابنها، فإنها لما وضعتها أمها قالت: (أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم) فضرب دونها بحجاب فطعن فيه. (ابن خزيمة - عن إبراهيم).
32355 كل وليد الشيطان نائل منه تلك الطعنة ولها يستهل المولود صارخا إلا ما كان من مريم وابنها، فان أمها حين وضعتها قالت: