اللغة، و أمهات كتب الحديث و غريبه.
8 - ذيلنا الحديث بما يستنبط منه من الأحكام الفقهية، من فتح الباري الذي هو بحق قاموس السنة، للحافظ ابن حجر، و شرح مسلم للنووي، و إكمال إكمال المعلم للأبي، و المفهم لابن المزين القرطبي (578 - 656 ه).
9 - دللنا على المواطن، و الأماكن، و حددناها، مع الضبط بالشكل، و بالكتابة.
10 - ضبطنا الأعلام، و الأنساب، و دللنا على مصادرها.
11 - أشرنا في كثير من الأحيان إلى الاختلاف في بعض ألفاظ الرواية بين المصنف و بين الشيخين و غيرهما.
12 - قسمنا الكتاب إلى أجزاء متقاربة الحجم، بغض النظر عن الكتب و الأبواب و الأحاديث التي يحتويها كل جزء.
13 - ناقشنا الكثير من آراء الحافظ ابن حبان، و أثبتنا ما ذهبنا إليه و اعتقدنا أنه الصواب في تعليقاتنا.
14 - أعطينا الأحاديث أرقاما متسلسلة من أول الكتاب إلى آخره.
15 - وضعنا لكل جزء فهرسا بحسب العناوين الفقهية التي جعلها المصنف عناوين لحديث أو أحاديث الباب أو الفصل.
16 - صنعنا لكل جزء فهرسا لأحاديثه، و ذلك ليسهل على المراجع معرفة مكان الحديث.
و الله نسأل أن يجزل لنا الثواب، و يغفر لنا يوم الحساب، إنه خير مسؤول و أكرم من يجيب.
1 شعبان سنة (1403) ه الموافق 13 أيار لعام 1983 م.