شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ١٨ - الصفحة ٢١١
(64) الأصل:
فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.
* * * الشرح:
قد سبق هذا المعنى، وذكرنا كثيرا مما قيل فيه.
وكان يقال: لا تطلبوا الحوائج إلى ثلاثة إلى عبد يقول: الامر إلى غيري، وإلى رجل حديث الغنى، وإلى تاجر همته أن يستربح في كل عشرين دينارا حبة واحدة (1)

(1) ساقطة من ا.
(٢١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 ... » »»
الفهرست