من قال هذا القول؟ (قبل أن يستفتح الصلاة، كان مع محمد وآل محمد):
اللهم إني أتوجه إليك بمحمد وآل محمد، وأقدمهم بين يدي صلواتي، وأتقرب بهم إليك فاجعلني بهم وجيها في الدنيا والآخرة، ومن المقربين.
[اللهم فكما] مننت علي بمعرفتهم، فاختم لي بطاعتهم ومعرفتهم وولايتهم، فإنها السعادة واختم لي بها فإنك على كل شئ قدير.
ثم تصلي فإذا انصرفت قلت:
اللهم اجعلني مع محمد وآل محمد في كل عافية وبلا واجعلني مع محمد وآل محمد في كل مثوى ومنقلب.
اللهم اجعل محياي محياهم، ومماتي مماتهم، واجعلني معهم في المواطن كلها، ولا تفرق بيني وبينهم إنك على كل شئ قدير.
الحديث الأول من الباب 50، من كتاب الدعاء من الكافي: 2، 544.