ونصب [لي] شرك مصائده (15)، وضباء إلي ضباء السبع لطريدته (16)، وانتهز فرصته واللحاق بفريسته، وهو يظهر بشاشة الملق، ويبسط إلي وجها طلقا (17) فلما رأيت يا الهي دغل سريرته، وقبح طويته أنكسته لام رأسه في زبيته، وأركسته في مهوى حفرته [حفيرته خ ل البحار] وأنكصته على عقبه ورميته بحجره، ونكأته بمشقصته (18) وخنقته
(٢٠٨)