كائن وما تلقون من البلاء الشامل.
ذلك [إنما يكون] عند تمرد الأشرار، وطاعة أولي الخسار. [و] ذاك [عند] أوان الحتف والدمار، ذاك عند ادبار أمركم (13) وانقطاع أصلكم وتشتت أنفسكم (14).
وإنما يكون ذلك عند ظهور العصيان، وانتشار الفسوق!!! حيث يكون الضرب بالسيف أهون على المؤمن من اكتساب درهم حلال!!! (15).