مقبلة من شرق الأرض رافعة ذيلها، داعية ويلها بدجلة أو حولها. ذاك ذا استدار الفلك، وقلتم مات أو هلك بأي واد سلك (5).
كتاب صفين للمدائني كما في شرح المختار: (69) من نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد: ج 2 ص 50 ط 1، من ط مصر.
(5) كذا في الأصل، والظاهر أنه كناية عن قطع أملهم عمن كانوا يتوقعون منه إصلاح شؤونهم والتصدي لقيادتهم وتمشية أمورهم.