على احتلال من عقابه (11) ومصير النائل رضاه على المستوجبين (12) غضبه عند تزايل الحساب (13) وشتان بين الخصلتين (14) وبعيد تقارب ما بينهما.
أوصيكم بتقوى الله بارئ الأرواح، وفالق الاصباح.
الحديث: (48) من كتاب الغارات: ج 1، ص 158، ط 1.
ورواه عنه في الحديث: (50) من الباب: (15) من باب كلم أمير المؤمنين عليه السلام من بحار الأنوار: ج 17، ص 115، في السطر 14، الكمباني وفي ط تبريز، ص 160، وفي ط الحديث: ج 78 ص 2.