فعل (11) ولئن قل الحق لربما ولعل (12) وقلما أدبر شئ فأقبل، ولئن رجعت عليكم أموركم إنكم لسعداء (13)، وإني لأخشى أن تكونوا في فترة، وما علينا إلا الاجتهاد.
[قال الجاحظ:] وقال أبو عبيدة: وزاد فيها [في رواية] جعفر بن محمد [عن آبائه عليهم السلام]:
[ألا] إن أبرار عترتي وأطائب أرومتي أحلم الناس صغارا وأعلم [هم] كبارا.
ألا وإنا أهل بيت من علم الله علمنا، وبحكم الله حكمنا ومن قول صادق سمعنا، فإن تتبعوا آثارنا تهتدوا ببصائرنا، وإن لم تفعلوا يهلككم الله بأيدينا.