الذي ولد البارحة، تعني ابن الحسن بن علي عليهما السلام، فأتيت بميل فدفعته إلي، وحملته إلى مولاتي فكحلت به المولود فعوفي، وبقي عندنا وكنا نستشفي به ثم فقدناه.
قال أبو جعفر البزرجي: فلقيت في مسجد الكوفة أبا الحسن بن برهون البرسي فحدثته بهذا الحديث عن هذا الهاشمي فقال: قد حدثني هذا الهاشمي بهذه الحكاية كما ذكرتها حذو النعل بالنعل سواء من غير زيادة ولا نقصان ".] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 680 ب 33 ف 1 ح 85 - عن كمال الدين من قوله " فلما كان من الغد ".
*: البحار: ج 51 ص 342 ب 15 ح 70 - مختصرا، عن كمال الدين.
* * * [1356 - إثبات الوصية: ص 221 - وحدثنا علان قال حدثني أبو نصر ضرير الخادم قال: دخلت على صاحب الزمان فقال لي: " علي بالصندل الأحمر فأتيته به، فقال: أتعرفني؟ قلت نعم، قال من أنا؟ فقلت أنت سيدي وابن سيدي، فقال ليس عن هذا سألتك، قال ضرير فقلت جعلت فداك فسر لي، فقال: أنا خاتم الأوصياء وبي رفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي ".] * *: الهداية للحضيني: ص 87 - كما في إثبات الوصية بتفاوت يسير، عن ضرير الخادم وفي آخره ".. القوام بدين الله ".
*: كمال الدين: ج 2 ص 441 ب 43 ح 12 - وبهذا الاسناد (حدثنا أبو طالب المظفر بن جعفر بن المظفر بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب عليه السلام قال حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود قال: حدثنا أبو النضر محمد بن مسعود قال:
حدثنا آدم بن محمد البلخي قال: حدثنا علي بن الحسن الدقاق) عن إبراهيم بن محمد العلوي قال: حدثني طريف أبو نصر قال: - كما في إثبات الوصية بتفاوت يسير.
*: غيبة الطوسي: ص 148 - كما في إثبات الوصية، مرسلا عن علان: -