أنه كان يأمر بالدعاء لصاحب الامر بهذا: - *: جمال الأسبوع: ص 506 - حدثني الجماعة الذين قدمت ذكرهم في عدة مواضع من هذا الكتاب باسنادهم إلى جدي أبي جعفر الطوسي تلقاه الله جل جلاله بالأمان والرضوان يوم الحساب قال: أخبرنا ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن سعيد بن عبد الله، والحميري، وعلي بن إبراهيم، ومحمد بن الحسن الصفار، كلهم: عن إبراهيم بن هاشم، عن إسماعيل بن مولد، وصالح بن السندي، عن يونس بن عبد الرحمن، ورواه جدي أبو جعفر الطوسي فيما يرويه عن يونس بن عبد الرحمن بعدة طرق تركت ذكرها كراهية للإطالة في هذا المكان، يروي عن يونس بن عبد الرحمن أن الرضا عليه السلام كان يأمر بالدعاء لصاحب الامر عليه السلام بهذا الدعاء. - كما في مصباح المتهجد.
وفي: ص 512 - بتفاوت، بسند آخر، عن يونس بن عبد الرحمن عن الرضا عليه السلام: - *: مصباح الزائر ص 236 - 237 - على ما في البحار.
*: مصباح الكفعمي: ص 548 - كما في مصباح المتهجد، مرسلا عن الرضا عليه السلام: - * الايقاظ من الهجعة: ص 394 ب 11 - بعضه، عن مصباح المتهجد.
*: البحار: ج 95 ص 102 ب 112 ح 7 - عن مصباح الزائر، والكفعمي.
وفي: ص 330 ب 115 ح 4 - عن جمال الأسبوع.
وفي: ص 332 ب 115 ح 5 - عن رواية جمال الأسبوع الثانية.
ملاحظة: " الظاهر أن هذا الدعاء وبعض الأدعية الأخرى المروي أنها لصاحب الامر يقصد بها الامام المفترض الطاعة في كل عصر، فهي أيضا تشمل امام عصرنا صاحب الامر المهدي أرواحنا فداه ".
* * * [1236 - " بجعفر يا الله، بموسى يا الله، بعلي يا الله، بمحمد يا الله، بعلي يا الله، بالحسن يا الله، بحجتك (ثم وخليفتك) في بلادك يا الله، صل على محمد وآل محمد، وخذ بناصية من أخافه - وتسميه باسمه - وذلل لي صعبه، وسهل لي قياده، ورد عني نافرة قلبه، وارزقني خيره واصرف عني شره، فإني بك اللهم أعوذ وألوذ وبك أثق وعليك أعتمد وأتوكل فصل على محمد وآل محمد، واصرفه عني فإنك غياث المستغيثين وجار المستجيرين، وملجأ اللاجين وأرحم الراحمين "] * 1236 - المصادر:
*: مصباح المتهجد: ص 381 - قال الحسن بن محبوب فعرضته (أي الدعاء المروي عن الصادق