*: كفاية الأثر: ص 264 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسنده عن محمد بن الحسن.
*: دلائل الإمامة: ص 292 - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن أبي محمد الحسن بن عيسى: - وليس فيه " علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر " وفيه ".. السابع من الأئمة.. أديانكم فإنه لا بد.. غيبة يغيبها حتى.. يمتحن بها.. آباؤكم أصح من هذا الدين.. ولكن إياكم أن تفشوا بذكره ".
*: غيبة الطوسي: ص 104 - كما في دلائل الإمامة بتفاوت يسير، عن سعد بن عبد الله، وفيه ".. ولكن إن تعيشوا تدركوه ".
وفي: ص 204 - كما في روايته الأولى، عن سعد بن عبد الله: - إلى قوله " امتحن الله تعالى بها خلقه ".
*: إعلام الورى: ص 406 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين بتفاوت.
*: المجموع لمحمد بن الحسين المرزبان: - على ما في ملاحم ابن طاووس.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 185 - عن المجموع مرسلا، عن موسى بن جعفر عليه السلام: - وفيه ".. إذا فقد الخامس من ولدي سلبت الرحمة من قلوب شيعتنا حتى يظهر القائم. الله الله في أديانكم لا يزيلنكم عنها أحد، فإنه لا بد لصاحب هذا الامر من غيبة يرجع فيها كثيرون مما (ممن) يقولون بهذا الامر ".
*: إثبات الهداة: ج 1 ص 445 ب 9 ح 27 - أوله، عن الكافي، وقال " " أقول " الخامس من ولد السابع هو الثاني عشر، ففيه نص على غيبته وإمامته وعلى أن الأئمة عليهم السلام إثنى عشر ".
وفي: ج 3 ص 442 ب 32 ح 15 - بعضه، عن الكافي.
وفي: ص 476 ب 32 ف 5 ح 164 - أوله، عن كمال الدين، وقال " ورواه في كتاب العلل بهذا السند نحوه، ورواه الشيخ في كتاب الغيبة، قال: روى سعد بن عبد الله وذكر مثله، ورواه علي بن محمد الخزاز في كتاب الكفاية عن محمد بن علي السندي عن محمد بن الحسن مثله ".
*: البحار: ج 51 ص 150 ب 7 ح 1 - عن علل الشرائع، وأشار إلى مثله في كمال الدين، وغيبة الطوسي، والنعماني، وكفاية الأثر.
وفي: ج 52 ص 113 ب 21 ح 26 - أوله، عن غيبة الطوسي.
* بشارة الاسلام: ص 151 ب 8 - عن الكافي بتفاوت يسير.
*: منتخب الأثر: ص 218 ف 2 ب 16 ح 1 - عن كفاية الأثر.
* * *