قال: - *: جمال الأسبوع: ص 266 - حدث محمد بن وهبان الدبيلي، قال حدثنا عمر بن المفضل الوراق الطبري، قال حدثنا إسحاق بن محمد بن مروان الغزال، قال: حدثنا أبي، عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر الصنعاني، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أوله، كما في مصباح المتهجد بتفاوت.
وفيها: حدث أبو القسم علي بن محمد بن علي بن القسم العلوي الرازي وأبو الفرج محمد بن موسى القزويني، وأبو عبد الله أحمد بن محمد بن عبيد الله بن عباس قالوا: أخبرنا أبو عيسى محمد بن أحمد بن محمد بن سنان الزاهري قال: حدثنا أبي، عن أبيه محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: كان لأمي فاطمة عليها السلام صلاة تصليها علمها جبرئيل، ركعتان تقرء في الأولى الحمد مرة وإنا أنزلناه في ليلة القدر مأة مرة، وفي الثانية الحمد مرة ومأة مرة قل هو الله أحد. فإذا سلمت سبحت تسبيح الطاهرة عليها السلام، وتكشف عن ركبتيك وذراعيك على المصلى وتدعو بهذا الدعاء وتسئل حاجتك تعطها إنشاء الله تعالى.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 313 ب 10 ح 15 - عن مصباح المتهجد، بعضه، وقال " أقول:
ومثل هذا كثير جدا في الأدعية، والحمل على الحقيقة الذي هو واجب قطعا مع عدم قرينة المجاز يدل على الرجعة، ويؤيد التصريحات الكثيرة جدا ".
*: البحار: ج 91 ص 183 ب 1 ح 9 - عن مصباح المتهجد وغيره.
وفي: ص 184 ب 1 ح 10 - عن جمال الأسبوع.
وفي: ص 244 ب 4 - وقال: أقول وروى لي بعض الثقات من الشيخ الفاضل الشيخ جعفر البحريني رحمه الله، أنه رأى في بعض مؤلفات أصحابنا الإمامية أنه روى مرسلا عن الصادق عليه السلام قال: ما لاحدكم إذا ضاق بالامر ذرعا أن لا يتناول المصحف بيده عازما على أمر يقتضيه من عند الله، ثم يقرأ فاتحة الكتاب ثلاثا، والاخلاص ثلاثا، وآية الكرسي ثلاثا، وعنده مفاتح الغيب ثلاثا، والقدر ثلاثا، والجحد ثلاثا، والمعوذتين ثلاثا ثلاثا، ويتوجه بالقرآن قائلا: اللهم إني أتوجه إليك بالقرآن العظيم من فاتحته إلى خاتمته، وفيه اسمك الأكبر، وكلماتك التامات.. أسئلك أن تخير لي بما أشكل علي به فإنك عالم بكل معلوم غير معلم، بحق محمد، وعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد الباقر وجعفر الصادق وموسى الكاظم وعلي الرضا، ومحمد الجواد وعلي الهادي والحسن العسكري والخلف الحجة من آل محمد عليه وعليهم السلام.. ".
* * *